في عصرنا الحالي، يشهد العالم تحولًا سريعًا في القوى العاملة والتكنولوجيا والتواصل. وفي هذا السياق، يُعتبر الجيل Z الذي ولد بين عامي 1997 و 2012، هو الجيل الذي يأتي بعد الألفية ويشكل الجيل الأكثر تواجدًا في العمل والمجتمعات. ومع تزايد تأثيرهم وتميزهم بالمهارات الرقمية والتفكير الابتكاري، يبدو أن الجيل Z سيكون القائد القادم للعالم.